موطنی

مشاهده و دانلود نماهنگ  موطنی شعر زیبای ابراهیم طوقان (سرود ملی عراق)

 

مشاهده از قسمت بالا

دانلود از اینجا

سرود ملی به عربی: النشید الوطنی

 


موطني قصيدة وطنية شعبية كتبها الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان، ولحّنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل في العام 1934. أصبح النشيد الرسمي لفلسطين منذ ذلك الوقت، حتى تم اعتماد نشيد فدائي إبان بداية الثورة الفلسطينية. إلا أنه لايزال قطاع واسع من الشعب الفلسطيني يعتبر نشيد موطني نشيداً رسمياً له. اعتُمد نشيد موطني كنشيد وطني في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003، وتم استخدامه بدلاً من نشيد أرض الفراتين لشفيق الكمالي.

غنى العديد من النجوم هذا النشيد بتوزيع جديد من بينهم متسابق سوبر ستار الموسم الخامس مراد السويطي وأطلقها في قناته الرسمية في يوتيوب في 18 سبتمبر 2013 وغنت إليسا قصيد موطني في فيديو كليب أطلقته في قناتها في يوتيوب في 29 أبريل 2015.[1] وفي تطبيق أنغامي. وقد حقق الفيديو كليب منذ إطلاقه نسب مشاهدة عالية جدا.[2] ولكن حذفه يوتيوب في 1 مايو عقب شكوى من سامر صالح، منتج الأغنية التي أداها مراد السويطي.[3][4] ثم جعله يوتيوب متاحا مرة أخرى. وأيضا أطلقت المغنية والممثلة اللبنانية كريستينا صوايا كليب “موطني” في 20 مايو 2015 في قناتها في يوتيوب من تلحين هيثم زيّاد وتوزيع إحسان المنذر.[5]

هذا وقد أعادت الفنانة فايا يونان غناء هذه القصيدة في 31 مارس 2017 كتعبير عن حزنها على المأساة السورية في فيديو كليب أطلقته رسميا على اليوتيوب من إنتاج الموسيقي حسام عبد الخالق.
نص القصيدة

موطني… موطني.. الجلالُ والجمالُ والسناءُ والبهاءُ في رُباكْ… في رُباكْ
والحياةُ والنجاةُ والهناءُ والرجاءُ في هواك… في هواك
هل أراكْ… هل أراكْ.. سالماً منعَّما وغانماً مكرَّما؟ هل أراكْ… في علاكْ

تبلغ السِّماكْ؟… تبلغ السِّماكْ؟
موطني… موطني.. موطني.. موطني الشبابُ لن يكلَّ همُّه أن يستقلَّ أو يبيدْ
نستقي من الـردى ولن نكون للعدى كالعبيد… كالعبيد
لا نريدْ… لا نريدْ.. ذلَّنا المؤبَّدا وعيشَنا المنكَّدا لا نريدْ… بل نُعيدْ

مجدَنا التليدْ… مجدَنا التليدْ
موطني… موطني.. موطني.. موطني الحسامُ واليَراعُ لا الكلامُ والنزاعُ
رمزُنا… رمزُنا.. مجدُنا وعهدُنا وواجبٌ من الوَفا يهزّنا… يهزّنا
عزُّنا… عزُّنا.. غايةٌ تُشرِّفُ ورايةٌ تُرفرفُ يا هَناكْ في عُلاكْ قاهراً عِداكْ… قاهراً عِداكْ

موطني… موطني..

By شرکت ناسار - تجارت با عراق

دکتر حبیب کشاورز عضو هیأت علمی دانشگاه سمنان - گروه زبان و ادبیات عربی

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *